نشرت القنوات الفضائية مقطعا بسيطا لفتاة يوصلها أبوها بيده لتنظيم #داعش وذلك بأسلوب ساخر، ويقوم أفراد التنظيم بعد استلام الفتاة بالاحتفال بإطلاق النار في الشوارع.
بغض النظر عن الدلالات عن تغلغل الفكر الداعشي وعدم القدرة على السيطرة عليه، وعن وجوده في كل مكان حتى في الغرب، يبقى السؤال الذي يدور بفكري هو هل من الممكن أن تكون هذه الأفلام فعلا تحمل الطابع الترويجي المبطن ل #داعش من خلال تغليفها بإطار عاطفي حتى لو كان مضحكا؟
أترككم مع الفيديو لتحكموا بأنفسكم
بغض النظر عن الدلالات عن تغلغل الفكر الداعشي وعدم القدرة على السيطرة عليه، وعن وجوده في كل مكان حتى في الغرب، يبقى السؤال الذي يدور بفكري هو هل من الممكن أن تكون هذه الأفلام فعلا تحمل الطابع الترويجي المبطن ل #داعش من خلال تغليفها بإطار عاطفي حتى لو كان مضحكا؟
أترككم مع الفيديو لتحكموا بأنفسكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق